montazar.net
montazar.net
montazar.net
montazar.net
montazar.net

متن روايت:


كمال الدين : ج 2 ص 488 ب 45 ح 11 - حدثنا أبي - رضي الله عنه - عن سعد بن عبد الله ، عن أبي حامد المراغي ، عن محمد بن شاذان بن نعيم قال : " بعث رجل من أهل بلخ بمال ورقعة ليس فيها كتابة قد خط فيها بأصبعه كما تدور من غير كتابة ، وقال للرسول : احمل هذا المال فمن أخبرك بقصته وأجاب عن الرقعة فأوصل إليه المال ، فصار الرجل إلى العسكر وقد قصد جعفرا وأخبره الخبر ، فقال له جعفر : تقر بالبداء ؟ قال الرجل : نعم ، قال له : فإن صاحبك قد بدا له وأمرك أن تعطيني المال ، فقال له الرسول : لا يقنعني هذا الجواب ، فخرج من عنده وجعل يدور على أصحابنا فخرجت إليه رقعة قال : " هذا مال قد كان غرر به وكان فوق صندوق فدخل اللصوص البيت وأخذوا ما في الصندوق وسلم المال ، وردت عليه الرقعة وقد كتب فيها كما تدور ، وسألت الدعاء فعل الله بك وفعل


ترجمه:


سعد بن عبد الله از ابو حامد مراغى ، از محمد بن شاذان بن نعيم نقل كرده وگفت : مردى از اهالى بلخ مالى را با نامه اى ارسال نمود كه در آن نوشته اى وجود نداشت و با انگشت خود در آن خط كشيده بود و بدون اينكه چيزى در آن نوشته شده باشد خط كشى شده بود وبه پيك گفت : اين مال را ببر ، هركس ماجراى اين مال را بيان كرد و پاسخ اين نوشته را داد مال را به او بده ، مرد رهسپار سامرا سد و آهنگ جعفر [كذاب] را نمود ، از اين رو او را در جريان امر قرار داد ، جعفر بدو گفت : اعتقاد به بداء دارى ؟ مرد گفت آرى ، جعفر گفت : براى اربابت بداء حاصل شده و به تو دستور داده كه مال را به من بدهى ، فرستاده به جعفر گفت : اين پاسخ مرا قانع نكرد بدين سبب از نزدش بيرون رفت و به سراغ ياران ما رفت كه توقيعى براى او صادر شد كه در آن آمده بود " اين مالى است كه در معرض خطر قرار گرفت ، روى صندوقى قرار داشت كه دزدها وارد خانه شدند و آنچه را كه در صندوق بود ، بردند ، ولى اين مال سالم ماند ، و نوشته به زبان گردانده شد و به همان گونه كه خط خطى شده بود و در آن نوشته شده بود .


آدرس حديث:


* : دلائل الإمامة : ص 287 - 288 - كما في كمال الدين مرسلا بتفاوت يسير ، وفيه " . . قد كان عثر به ، وكان فوق صندوق وسلم المال ، وردت عليه الرقعة " .

* : الخرائج : ج 3 ص 1129 ب 20 ح 47 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه .

* : ثاقب المناقب : ص 261 ب 15 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، مرسلا عن محمد بن شاذان : -

* : إثبات الهداة : ج 3 ص 673 ب 33 ف 1 ح 48 - عن كمال الدين .

* : مدينة المعاجز : ص 605 ح 61 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن أبي جعفر محمد بن جرير الطبري .

* : البحار : ج 51 ص 327 ب 15 ح 50 - عن كمال الدين .


متن روايت:


الكافي : ج 1 ص 523 - 524 ب 23 - علي بن محمد ، عن محمد بن علي بن شاذان النيسابوري قال : اجتمع عندي خمسمائة درهم تنقص عشرين درهما فأنفت أن أبعث بخمسمائة تنقص عشرين درهما فوزنت من عندي عشرين درهما وبعثتها إلى الأسدي ، ولم أكتب مالي فيها فورد : " وصلت خمسمائة درهم لك منها عشرون درهما


ترجمه:


على بن محمد ، از محمد بن علي بن شاذان نيشابورى نقل كرده است كه گفت : پانصد درهم نزد من جمع شد كه بيست درهم كم بود ، نخواستم پانصد درهم ناقص را ارسال نمايم ، از اين رو از خودم بيست درهم وزن كرده وبه آن اضافه كردم و نزد أسدى فرستادم ، و ننوشتم كه مال خودم در آنهاست ، توقيع حضرت صادر شد كه : " پانصد درهمى كه بيست درهم آن از تو بود ،رسيد .


آدرس حديث:


* : تقريب المعارف : ص 196 - كما في الكافي ، مرسلا ، عن محمد بن شاذان النيسابوري ، مع اختلاف .

* : كمال الدين : ج 2 ص 485 - 486 ب 45 ح 5 - كما في الكافي ، بتفاوت يسير - حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه ، عن سعد بن عبد الله ، عن علي بن محمد الرازي المعروف بعلان الكليني قال : حدثني محمد بن شاذان بن نعيم النيسابوري قال : اجتمع عندي مال للغريم عليه السلام خمسمائة درهم ينقص منها عشرين درهما ، فأنفت أن أبعث بها ناقصة هذا المقدار ، تممتها من عندي وبعثت بها إلى محمد بن جعفر ، ولم أكتب مالي فيها ، فأنفذ إلي محمد بن جعفر القبض .

وفي : ص 509 ب‍ 45 ح‍ 38 - كما في الكافي ، حدثنا أحمد بن محمد بن يحيى العطار رضي الله عنه قال : حدثنا أبي قال : حدثنا محمد بن شاذان بن نعيم الشاذاني قال : وفيه " قال محمد بن شاذان : أنفذت بعد ذلك مالا ولم أفسر لمن هو ، فورد الجواب " وصل كذا وكذا ، منه لفلان كذا ولفلان كذا " .

* : دلائل الإمامة : ص 286 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، بسنده عن محمد بن شاذان : - وفيه " محمد بن جعفر الفضل " .

* : الارشاد : ص 355 - 356 - كما في الكافي ، بسنده عن أبي القاسم جعفر بن محمد : -

* : غيبة الطوسي : ص 258 - كما في رواية كمال الدين الثانية بتفاوت يسير ، عن محمد بن يعقوب . وقال ومات الأسدي على ظاهر العدالة لم يتغير ولم يطعن عليه في شهر ربيع الآخر سنة اثنتي عشرة وثلاثمائة .

* : إعلام الورى : ص 420 ب‍ 3 ف‍ 2 - كما في الكافي ؟ عن محمد بن يعقوب .

* : الخرائج : ج 2 ص 697 ب‍ 14 ح‍ 14 - كما في رواية كمال الدين الأولى ، مرسلا ، وفيه " حدثني بالتنعيم " .

* : ثاقب المناقب : ص 262 - كما في رواية كمال الدين الثانية بتفاوت يسير ، مرسلا ، عن محمد بن شاذان : - وفيه " . أهديت مالا ولما فسر لمن فورد " .

* : المستجاد : ص 540 - عن الارشاد .

* : كشف الغمة : ج 3 ص 246 - عن الارشاد بتفاوت يسير .

* : الصراط المستقيم : ج 2 ص 247 ب‍ 11 ح‍ 11 - عن الارشاد .

* : منتخب الأنوار المضيئة : ص 116 ف‍ 8 - كما في الارشاد ، بتفاوت يسير ، وقال وبالطريق المذكور أي المفيد .

* : إثبات الهداة ج 3 ص 663 ف‍ 33 ح‍ 22 - عن الكافي بتفاوت يسير ، وقال " ورواه الصدوق في كتاب إكمال الدين عن محمد بن الحسن ، عن سعد ، عن علي بن محمد الرازي المعروف بعلان الكليني ، ورواه أيضا عن أحمد بن محمد بن يحيى العطار ، عن محمد بن الحسن بن شاذان بن نعيم الشاذاني ، ورواه الراوندي في الخرائج عن محمد بن شاذان نحوه " .

* : البحار : ج 51 ص 295 ب‍ 15 ح‍ 8 - عن الخرائج .

وفي : ص 325 ب‍ 15 ح‍ 44 - عن كمال الدين ، والارشاد ، والخرائج .

وفى : ص 339 ب‍ 15 ح‍ 65 - عن كمال الدين .

وفي : ص 363 ب‍ 15 ذح 10 - عن غيبة الطوسي .


متن روايت:


أحمد بن محمد الجبلي قال : شككت بصاحب الزمان بعد مضي أبى محمد عليه السلام فخرجت إلى العراق ، وخرجت إلى خارج الرسا ، وكنت سمعت أن حاجزا من وكلاء الناحية حرم أبي محمد عليه السلام ، وأنه وكيل صاحب الزمان عليه السلام سرا إلا عن ثقات الشيعة ، فدفعت إليه خمسة دنانير وكتبت رقعة سألت فيها الدعاء لي وتسميت في ترجمة الرقعة بغير اسمي ، فورد التوقيع : " بوصول الخمسة الدنانير والدعاء باسمي واسم أبي دون ما سميت به ، ولم يكن حاجز ولا غيره ممن حضر عرفني ، فآمنت به ، واعتقدت إمامة القائم عليه السلام فقال لعن الوقاتون


ترجمه:


أحمد بن محمد جبلى گفت ، بعد از رحلت ابو محمد [ امام عسكرى علیه السلام ] در باره صاحب الزمان ترديد نمودم ، به عراق رفتم و به خارج شهر رهسپار شدم ، و شنيده بودم كه حاجز از وكيل هاى ناحيه خاندان ابو محمد علیه السلام و بطور نهانى وكيل صاحب الزمان ارواحنا له الفداء است جز اينكه بزرگان شيعه او را مى شناسند ، و پنج درهم بدو دادم و نامه اى نوشتم و از او خواستم كه در حقم دعا كند ، ودر آن نوشته نام ديگرى را نوشتم ، توقيع حضرت صادر شد كه : " پنج دينار رسيد و در حق من با نام خودم و نام پدرم دعا كرده بود ، نه به نام كسى كه من نوشته بودم ، و نه حاجز مرا مى شناخت و نه كسانى كه حضور داشتند ، از اين رو به وى ايمان آوردم ، وبه امامت قائم ارواحنا له الفداء معتقد گشتم ، و گفت : وقت گذاران ملعون هستند


آدرس حديث:


* : عيون المعجزات ص145


متن روايت:


كمال الدين : ج 2 ص 510 ب 45 ح 41 . قال عبد الله بن جعفر الحميري ، وخرج التوقيع إلى الشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان العمري في التعزية بأبيه رضي الله عنهما في فصل من الكتاب : " إنا لله وإنا إليه راجعون تسليما لامره ورضاء بقضائه ، عاش أبوك سعيدا ومات حميدا فرحمه الله وألحقه بأوليائه ومواليه عليهم السلام ، فلم يزل مجتهدا في أمرهم ، ساعيا فيما يقربه إلى الله عز وجل وإليهم ، نضر الله وجهه وأقاله عثرته " .

وفي فصل آخر : أجزل الله لك الثواب وأحسن لك العزاء ، رزئت ورزئنا وأوحشك فراقه وأوحشنا ، فسره الله في منقلبه ، وكان من كمال سعادته أن رزقه الله عز وجل ولدا مثلك يخلفه من بعده ، ويقوم مقامه بأمره ، ويترحم عليه ، وأقول : الحمد لله ، فإن الأنفس طيبة بمكانك وما جعله الله عز وجل فيك وعندك ، أعانك الله وقواك وعضدك ووفقك ، وكان الله لك وليا وحافظا وراعيا وكافيا ومعينا


ترجمه:


محمد بن عبدالدين جعفر حميرى از پدرش نقل مى كند كه گفت : توقيعى ( نامه اى ) از [ صاحب ارواحنا له الفداء ] به شيخ ابو جعفر محمد بن عثمان بن سعيد عمرى ( قدس الله روحه ) جهت تسليت فقدان پدرش ، صادر شد كه در قسمتى از آن نامه آمده بود : " إنا لله وإنا إليه راجعون ، تسليم از خدا بوده و راضى به رضاى او هستيم ، پدرت با افتخار و سربلندى زيست ، و ستوده و در خور ستايش از دنيا رفت ، خداوند او را مقرون رحمت خويش گرداند و او را به اولياء و پيشوايان خود ، ملحق نمايد ، او نسبت به دستورات آنان كوشا بود ، و در ارتباط با آنچه كه وى را به خداى عزوجل و پيشوايان نزديك سازد ، تلاش و كوشش مى كرد خداوند روح او را شاد و خرم گرداند و از لغزشهايش در گذرد . در بخش ديگرى آمده : خداوند به تو پاداش فراوان عطا فرمايد و صبر عنايت كند ، تو و ما مصيبت زده شديم ، از فراق و جدايى او تو و ما احساس تنهايى مى كنيم ، خداوند او را در روز رستخيز شادمان سازد ، از كمال سعادت او اين است كه خداى عزوجل فرزندى مانند شما به او عنايت كرده كه پس از او جانشين وى گردد و كارهاى او را انجام دهد ، و برايش رحمت و غفران طلب نمايد ، و اينك مى گويم : حمد و سپاس خدا را به جهت مقام و منزلت تو و آنچه را كه خداوند در وجود تو و نزد تو قرار داده است ، همه سرور و شادمانند ، خداوند تو را يارى كند و قدرت و قوت عنايت كند و موفق گرداند ، خداوند ولى و نگهدار وسرپرست و پشتيبان و يار تو باشد .


آدرس حديث:


* : غيبة الطوسي : ص 219 - كما في كمال الدين ( وأخبرنا جماعة ) عن محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه ، عن أحمد بن هارون الفامي قال : حدثنا محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري ؟ عن أبيه عبد الله بن جعفر قال : خرج التوقيع إلى الشيخ أبي جعفر محمد بن عثمان بن سعيد العمري قدس الله روحه في التعزية بأبيه رضي الله تعالى عنه ، وفي فصل من الكتاب : -

* : الاحتجاج : ب 2 ص 481 - مرسلا كما في كمال الدين .

* : الخرائج : ج 3 ص 1112 ب 20 ح 28 . مختصرا عن عبد الله بن جعفر الحميري : -

* : منتخب الأنوار المضيئة : ص 128 ف 9 - عن ابن بابويه ، مختصرا .

* : البحار : ج 51 ص 348 - 349 ب 16 ح 1 - عن غيبة الطوسي ، والاحتجاج ، وكمال الدين .

* : معادن الحكمة : ج 2 ص 290 - عن غيبة الطوسي .

* : منتخب الأثر : ص 396 ف 4 ب 3 ح 5 - عن غيبة الطوسي .


متن روايت:


الكافي : ج 1 ص 333 ح 2 - علي بن محمد ، عن أبي عبد الله الصالحي قال : سألني أصحابنا بعد مضي أبي محمد عليه السلام أن أسأل عن الاسم والمكان . فخرج الجواب " إن دللتهم على الاسم أذاعوه ، وإن عرفوا المكان دلوا عليه


ترجمه:


على بن محمد از ابو عبد الله صالحى نقل كرده كه گفت : ياران ما پس از رحلت ابو محمد [ امام عسكرى علیه السلام ] از من خواستند كه نام و مكان [ صاحب الزمان ارواحنا له الفداء ] را بپرسم ، از ناحيه حضرت پاسخ آمد كه : ( اگر نام را به آنها بگويى ، آنرا منتشر مى كنند ، و اگر مكان را بدانند ، به آنجا راهنمايى خواهند كرد )


آدرس حديث:


* : كمال الدين : ج 2 ص 509 ب 45 ح 39 - حدثنا أبو محمد عمار بن الحسين بن إسحاق الأسروشني رضي الله عنه قال : حدثنا أبو العباس أحمد بن الخضر بن أبي صالح الخجندي رضي الله عنه " أنه خرج إليه من صاحب الزمان عليه السلام توقيع ، بعد أن كان أغرى بالفحص والطلب وسار عن وطنه ليتبين له ما يعمل عليه ، وكان نسخة التوقيع : من بحث فقد طلب ، ومن طلب فقد دل ، من دل فقد أشاط ، ومن أشاط ، فقد أشرك " قال فكف عن الطلب ورجع .

* : غيبة الطوسي " ص 196 - قال : وكتب على يد الشيخ أبى القاسم بن روح رضي الله عنه إلى الصاحب عليه السلام يشكو تعلق قلبه واشتغاله بالفحص والطلب ويسأل الجواب بما تسكن إليه نفسه ويكشف له عما يعمل عليه قال : - كما في كمال الدين بتفاوت بسنده إلى الصدوق ، وفيه " . . وسكنت نفسي وعدت إلى وطني مسرورا والحمد لله " .

* : منتخب الأنوار المضيئة : ص 127 ف 9 - كما في غيبة الطوسي بتفاوت يسير وقال " وبالطريق المذكور يرفعه إلى أبى العباس أحمد بن الخضر بن صالح الخجندي ، أنه خرج إليه من صاحب الزمان عليه السلام توقيع " - كما في كمال الدين بتفاوت ، بسند آخر .

* : البحار : ج 51 ص 33 ب 3 ح 8 - عن الكافي .

وفي : ص 340 ب 15 ح 67 - عن كمال الدين ، وأشار إلى مثله عن غيبة الطوسي .

وفي : ج 53 ص 196 ب 31 ح 22 - عن غيبة الطوسي .

* : معادن الحكمة : ج 2 ص 309 ح 214 - عن الكافي بتفاوت .


متن روايت:


كمال الدين : ج 2 ص 516 ب 45 ح 44 - حدثنا أبو محمد الحسن بن أحمد المكتب قال : كنت بمدينة السلام في السنة التي توفي فيها الشيخ علي بن محمد السمري قدس الله روحه ، فحضرته قبل وفاته بأيام فأخرج إلى الناس توقيعا نسخته : " بسم الله الرحمن الرحيم ، يا علي بن محمد السمري أعظم الله أجر إخوانك فيك فإنك ميت ما بينك وبين ستة أيام ، فاجمع أمرك ولا توص إلى أحد يقوم مقامك بعد وفاتك ، فقد وقعت الغيبة الثانية ) التامة ) . فلا ظهور إلا بعد إذن الله عز وجل ، وذلك بعد طول الأمد وقسوة القلوب ، وامتلاء الأرض جورا وسيأتي شيعتي من يدعي المشاهدة ، ألا فمن ادعى المشاهدة قبل خروج السفياني والصيحة فهو كاذب مفتر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . قال : فنسخنا هذا التوقيع وخرجنا من عنده ، فلما كان اليوم السادس عدنا إليه وهو يجود بنفسه ، فقيل له : من وصيك من بعدك ؟ فقال : لله أمر هو بالغه . ومضى رضي الله عنه ، فهذا آخر كلام سمع منه


ترجمه:


ابو محمد حسن بن أحمد مكيث ، روايت كرده و گفت : سالى كه شيخ على بن محمد سمرى ( قدس الله روحه ) از دنیا رفت من در شهر سلام بودم ، و چند روز قبل از وفات او به محضرش شرفياب شدم ، توقيعى ( نامه اى ) را از حضرت [ صاحب ارواحنا له الفداء ] ارائه داد ، كه عبارت آن چنين است " بسم الله الرحمن الرحيم ، اى على بن محمد سمرى ، خداوند به برادران دينى ات نسبت به تو اجر و پاداش و صبر عنايت كند ، شما شش روز ديگر از دنيا خواهى رفت ، كارهايت را سر و سامان بده و به هيچكس پس از خودت وصيت نكن كه جانشين تو گردد ، چه اينكه غيبت دوم ( طولانى ) واقع شده است ، و تا زمانى كه خداوند اجازه ندهد ، ظهور صورت نمى گيرد ، و آن پس از مدت طولانى وسخت شدن دلها ( سنگدلى ) و پرشدن زمين از ستم است ، برخى از شيعيان و پيروان من ادعا مى كنند كه مرا ديده اند ، آگاه باش كه قبل از خروج سفيانى وصيحه [ آسمانى ] و كسي ادعاى مشاهده و ديدن مرا كرد ، دروغ گفته است ، ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم ، وى گفت : ما از اين توقيع ( نامه( نسخه بردارى كرديم و از نزد او خارج شديم ، هنگاميكه روز ششم فرا رسيد نزد او باز گشتيم در حاليكه وى لحظات آخر عمر خويش را مى گذراند ، بدو گفته شد : پس از شما وصى تان كيست ؟ گفت : خداوند هدفى دارد و به آن مى رسد و از دنيا رفت ، و اين آخرين سخنى بود كه از او شنيده شد .


آدرس حديث:


* : غيبة الطوسي : ص 242 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن ابن بابويه .

* : تاج المواليد : ص 144 - كما في كمال الدين ، مرسلا .

* : إعلام الورى : ص 417 ب 3 ف 1 - كما في كمال الدين ، عن أبي محمد الحسن بن أحمد المكتب ، وفيه " . . فقد وقعت الغيبة التامة . . فهو كذاب . . " وقال " ثم حصلت الغيبة الطولى التي نحن في أزمانها ، والفرج يكون في آخرها بمشية الله تعالى

* : الاحتجاج : ج 2 ص 478 - كما في إعلام الورى ، مرسلا .

* : الخرائج : ج 3 ص 1128 ب 20 ح 46 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن ابن بابويه ، وفيه " . . الغيبة التامة " .

* : ثاقب المناقب : ص 264 ب 15 - كما في كمال الدين ، بتفاوت مرسلا عن أبي محمد أحمد بن الحسن بن أحمد الكاتب : - وفيه " منك . . التامة . . الامل . . وسيأتي سبعون " .

* : كشف الغمة : ج 3 ص 320 - عن إعلام الورى .

* : الصراط المستقيم : ج 2 ص 236 ب 11 ف 3 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير ، عن أبي جعفر بن بابويه ، وفيه " . . الغيبة التامة . . فنسخت هذا التوقيع وقضى في اليوم السادس ، وقد كان غيبه ( كانت غيبته ) القصرى أربعة وستين سنة " .

* : منتخب الأنوار المضيئة : ص 130 ف 9 - كما في كمال الدين ، عن ابن بابويه ، وفيه " . . الغيبة التامة . . غدونا . . " وقال " كان وفاة الشيخ علي السمري المذكور في النصف من شعبان سنة 328 " .

* : إثبات الهداة : ج 3 ص 693 ب 33 ف 2 ح 112 - عن غيبة الطوسي بتفاوت يسير ، ونقص بعض فقراته .

* : البحار : ج 51 ص 361 ب 16 ح 7 - عن غيبة الطوي ، وكمال الدين .

وفي : ج 52 ص 151 ب 23 ح 1 - عن الاحتجاج ، وكمال الدين .

* : معادن الحكمة : ح 2 ص 288 - عن الاحتجاج .

* : منتخب الأثر : ص 399 ف 4 ب 3 ح 13 - عن غيبة الطوسي .


متن روايت:


كمال الدين : ج 2 ص 493 ب 45 ح 18 - حدثني أبي رضي الله عنه ، عن سعد بن عبد الله قال : حدثني أبو القاسم بن أبي حليس قال : كنت أزور الحسين عليه السلام في النصف من شعبان فلما كان سنة من السنين وردت العسكر قبل شعبان وهممت أن لا أزور في شعبان ، فلما دخل شعبان قلت : لا أدع زيارة كنت أزورها ، فخرجت زائرا وكنت إذا وردت العسكر أعلمتهم برقعة أو برسالة ، فلما كان في هذه الدفعة قلت لأبي القاسم الحسن بن أحمد الوكيل : لا تعلمهم بقدومي فإني أريد أن أجعلها زورة خالصة ، قال فجاءني أبو القاسم وهو يتبسم وقال : بعث إلي بهذين الدينارين وقيل لي ادفعهما إلى الحليسي ، وقل له : من كان في حاجة الله عز وجل كان الله في حاجته . قال : واعتللت بسر من رأى علة شديدة أشفقت منها فأطليت مستعدا للموت ، فبعث إلي بستوقة فيها بنفسجين وأمرت بأخذه ، فما فرغت حتى أفقت من علتي ، والحمد لله رب العالمين . قال : ومات لي غريم ، فكتبت أستأذن في الخروج إلى ورثته بواسط ، وقلت أصير إليهم حدثان موته لعلي أصل إلى حقي فلم يؤذن لي ، ثم كتبت ثانية فلم يؤذن لي ، ثم كتبت ثالثة فلم يؤذن لي ، فلما كان بعد سنتين كتب إلي ابتداء صر إليهم ، فخرجت إليهم فوصل إلي حقي . قال أبو القاسم : وأوصل أبو رميس عشرة دنانير إلى حاجز فنسيها حاجز أن يوصلها ، فكتب إليه تبعث بدنانير أبو رميس ، ابتداء . قال : وكتب هارون بن موسى بن الفرات في أشياء ، وخط بالقلم بغير مداد يسأل الدعاء لابني أخيه وكانا محبوسين ، فورد عليه جواب كتابه وفيه دعاء للمحبوسين باسمهما . قال : وكتب رجل من ربض حميد يسأل الدعاء في حمل له فورد عليه الدعاء في الحمل قبل الأربعة أشهر وستلد أنثى ، فجاء كما قال عليه السلام . قال : وكتب محمد بن محمد البصري يسأل الدعاء في أن يكفي أمر بناته ، وأن يرزق الحج ويرد عليه ماله ، فورد عليه الجواب بما سأل ، فحج من سنته ومات من بناته أربع ، وكان له ست ، ورد عليه ماله . قال : وكتب محمد بن يزداذ يسأل الدعاء لوالديه ، فورد : غفر الله لك ولوالديك ولأختك المتوفاة الملقبة كلكى ، وكانت هذه امرأة صالحة متزوجة بجوار . وكتبت في إنفاذ خمسين دينارا لقوم مؤمنين منها عشرة دنانير لابنة عم لي لم تكن من الايمان على شئ ، فجعلت اسمها آخر الرقعة والفصول ، ألتمس بذلك الدلالة في ترك الدعاء ، فخرج في فصول المؤمنين تقبل الله منهم وأحسن إليهم وأثابك ، ولم يدع لابنة عمي بشئ قال : وأنفذت أيضا دنانير لقوم مؤمنين ، فأعطاني رجل يقال له محمد بن سعيد دنانير فأنفذتها باسم أبيه متعمدا ولم يكن من دين الله على شئ ، فخرج الوصول من عنوان اسمه محمد . قال : وحملت في هذه السنة التي ظهرت لي فيها هذه الدلالة ألف دينار ، بعث بها أبو جعفر ، ومعي أبو الحسين محمد بن محمد بن خلف ، وإسحاق بن الجنيد ، فحمل أبو الحسين الخرج إلى الدور واكترينا ثلاثة أحمرة ، فلما بلغت القاطول لم نجد حميرا ، فقلت لأبي الحسين : احمل الخرج الذي فيه المال واخرج مع القافلة حتى أتخلف في طلب حمار لإسحاق بن الجنيد يركبه فإنه شيخ ، فاكتريت له حمارا ولحقت بأبي الحسين في الحير حير سر من رأى ، وأنا أسامره وأقول له : أحمد الله على ما أنت عليه ، فقال : وددت أن هذا العمل دام لي ، فوافيت سر من رأى وأوصلت ما معنا ، فأخذه الوكيل بحضرتي ، ووضعه في منديل وبعث به مع غلام أسود ، فلما كان العصر جاءني برزيمة خفيفة ، ولما أصبحنا خلا بي أبو القاسم وتقدم أبو الحسين وإسحاق ، فقال أبو القاسم للغلام الذي حمل الرزيمة جاءني بهذه الدراهم وقال لي : ادفعها إلى الرسول الذي حمل الرزيمة ، فأخذتها منه ، فلما خرجت من باب الدار قال لي أبو الحسين من قبل أن أنطق أو يعلم أن معي شيئا : لما كنت معك في الحير تمنيت أن يجئني منه دراهم أتبرك بها ، وكذلك عام أول حيث كنت معك بالعسكر . فقلت له : خذها فقد آتاك الله ، والحمد لله رب العالمين . قال : وكتب محمد بن كشمرد يسأل الدعاء أن يجعل ابنه أحمد من أم ولده في حل ، فخرج : والصقري أحل الله له ذلك ، فأعلم عليه السلام أن كنيته أبو الصقر


ترجمه:


از سعد بن عبد الله نقل شده كه گفت : ابو القاسم بن حليس برايم روايت كرد و گفت : در نيمه شعبان به زيارت ابا عبد الله الحسين (ع) رفتم ، يكى از سالها قبل از شعبان وارد سامرا شدم ، و تصميم گرفتم در ماه شعبان به زيارت نروم ، زمانيكه شعبان فرا رسيد ، با خود گفتم [ خوب است ] زيارتى را كه [ قبلا ] انجام مى داده ام ، رها نكنم ، از اين رو به عنوان زيارت از شهر خارج شدم ، و من هرگاه به سامرا مى آمدم آنان را بوسيله نوشته و يا نامه اى در جريان مى گذاشتم ، ولى اين بار به ابوالقاسم حسن بن أحمد وكيل گفتم : آنان را در جريان آمدن من قرار نده ، زيرا مى خواهم اين بار زيارتى خالصانه انجام دهم ، حليسى گفت : ابو القاسم بر من وارد شد در حاليكه لبخند بر لب داشت و گفت:اين دو دينار به من داده شد و به من گفته شد كه آنها را به حليسى بده و به او بگو :كسى كه در راه خدا نياز مردم را برآورد ، خداوند نيز نياز او را بر آورده خواهد كرد ، وى گفت : در سامرا به گونه اى بيمار شدم كه اميد زنده ماندنم نبود ، قوطى روغن بنفشه اى برايم فرستاد و دستور يافتم كه از آن استفاده كنم و [ بخورم ] هنوز از خوردن آن فراغت نيافته بودم الحمد لله رب العالمين ، بيماريم بهبودى يافت وى گفت : از كسى طلبى داشتم واو از دنيا رفت ، نامه اى نوشتم و اجازه خواستم كه در واسط ( نام شهرى است ) نزد ورثه اش بروم [ باخود ] گفتم : تا مرگش تازه است نزد آنان بروم شايد به حقم دست يابم ، ولى به من اجازه داده نشد ، بار دوم نوشتم ، اجازه داده نشد ، و سومين بار نيز به همين ترتيب ، دو سال كه بر اين ماجرا گذشت ، ابتداء ، به من نوشته شد كه نزد آنان برو ، و من رفتم و به حق خويش دست يافتم . ابو القاسم گفت : ابو رميس ده دينار به حاجز تحويل داد ولى حاجز آنها را فراموش كرد برساند ، ابتداء به او نوشته شد كه دينارهاى ابو رميس را بفرست . و گفت : هارون بن موسى بن فرات ، در اشيائى عباراتى نوشت و با قلم بدون جوهر خط كشيد ، و خواستار دعا براى دو برادر زاده اش زندانى بودند شده بود ، پاسخ نامه اش به او رسيد و در آن به نام دو زندانى ، برايشان دعا شده بود . او گفت : مردى از ربض حميد ( نام منطقه اى است ) نامه اى نوشت وخواستار دعا براى فرزندش قبل از تولد شده بود در پاسخ ، چهار ماه قبل از تولد فرزندش در حق او دعا شده بود و عنوان گشته بود كه آن نوزاد دختر خواهد بود ، و همانگونه كه امام عليه السلام فرموده بود ، صورت گرفت . وى گفت : محمد بن محمد بصرى نامه اى نوشت و خواستار شد كه در كار دختراش گشايشى حاصل شود ، و حج نصيب او شود و مالش به او برگردد ، پاسخ خواسته هايش به او رسيد ، در همان سال حج انجام داد و چهار تن از شش دخترش از دنيا رفتند و مال و دارائى اش به او بازگشت.

گفت: محمد بن بزيان نامه اى نوشت و خواستار دعا در حق پدر و مادرش شده بود ، در پاسخ چنين وارد شده بود ، خداوند تو و پدر و مادر و خواهرت كلكى را كه از دنيا رفته است ، مشمول رحمت وغفران خود قرار دهد ، [ كلكى ] زنى پاكدامن و شايسته بود كه به ازدواج جوار در آمده بود . من همراه فرستادن پنجاه دينار از مؤمنين كه ده دينار آن از دختر عموى خودم بود و از ايمان چندانى بر خوردار نبود نامه اى نوشتم ، و نام دختر عمويم را در پايان نامه آوردم ، با اين كار خواستم دعا صورت نگيرد ، ولى در توقيع اينگونه آمده بود : خداوند از مؤمنين بپذيرد و قبول فرمايد ، و به شما پاداش نيك و اجر و ثواب عنايت كند و براى دختر عمويم دعايى نكرده بود . گفت : و نيز دينارهاى را از مؤمنين [ نزد امام ] فرستادم ، مردى به نام محمد بن سعيد ، دينارهاى به من داد و من آنها را عمدا به نام پدرش كه ايمان چندانى نداشت ، فرستادم ، ولى توقيع براى وصول و رسيدن آنها ، به نام خود او ، [ يعنى ] محمد ، صادر شده بود . گفت : در همين سالى كه اين قضية برايم پيش آمده بود ، هزار دينارى را كه ابو جعفر فرستاده بود ، بردم وابو الحسين محمد بن محمد بن خلف و اسحاق بن جنيد نيز با من بودند ، ابو الحسين خورجين را به خانه ها مسير دو سه الاغ كرايه كرديم ، هنگاميكه به قاطول [ نام منطقه اى است ] رسيديم ، الاغها را نديديم ، به ابو الحسين گفتم : خورجينى را كه مال در آن است بردار و همراه قافله [ كاروان ] برو ، تا من بمانم و در جستجوى الاغى براى اسحاق بن جنيد باشم كه سوار شود ، زيرا او پير و كهنسال است از اين رو الاغى برايش كرايه كردم ، ودر منقطه رودخانه سامرا به ابو الحسين رسيدم ، ودر حاليكه همراه او راه مى رفتم به او مى گفتم : خداوند را به موقعيتى كه دارى سپاس گو ، گفت : دوست مى دارم اين كار را هميشه انجام دهم ، [ بهر حال ] به سامرا رسيديم و آنچه را كه مال با خود داشتيم رسانيديم ، و وكيل ، آن اموال را در حضور من گرفت ، و در دستمالى گذاشت و آنرا توسط نوجوانى سياه پوست ، ارسال كرد ، عصر كه فرا رسيد ، بسته كوچكى [ سبكى ] نزد من آورد و فردا صبح كه شد،ابو القاسم با من خلوت كرد و ابو الحسين و اسحاق هم آمدند ، ابو القاسم به جوانى كه بسته كوچك را آورده بود گفت :اين درهمها براى من رسيده ، و به من گفت : اينها را به جوانى كه بسته را آورده بده ، و من آنها را از او گرفتم ، وقتى از در منزل بيرون رفتم ، ابو الحسين قبل از اينكه من سخن بگويم و يا بداند من چيزى همراه دارم به من گفت : وقتى در حيره [ رودخانه سامرا ] با تو بودم آرزو داشتم كه از او براى من درهمايى برسد كه از آنها تبرك جويم ، همچنين سال اولى كه با شما در سامرا بودم ، به او گفتم : اين درهم ها را بگير كه خدا به تو عنايت كرده است ، والحمد لله رب العالمين . گفت : محمد بن كشمرد نامه اى نوشت و خواستار شده بود كه امام بسير او را از پرداخت سهم كنيزكش معاف كند توقيع حضرت صادر شد كه : خداوند آنرا براى صقرى حلال قرار داده است ، امام عليه السلام [ با اين سخن ] فهماند كه كنيه او ابو صقراست ..


آدرس حديث:


* : دلائل الحميري : على ما في فرج المهموم .

* : الخرائج : ج 1 ص 443 ب 12 ح 24 - بعضه ، وقال " ومنها : ما روى أبو سليمان قال : حدثنا أبو القاسم بن أبي حليس ( قال ) " .

وفي : ج 3 ص 1131 ب 20 ح 49 - بعضه ، وقال " وقال سعد : حدثنا أبو القاسم بن أبي حليس " .

* : عيون المعجزات : ص 144 - بعضه ، مرسلا عن أبي القاسم الجليس أنه قال : -

* : فرج المهموم : ص 247 - وقال " ومما روينا بإسنادنا إلى الشيخ أبي العباس عبد الله بن جعفر الحميري في الجزء الثاني من كتاب (الدلائل ) قال وكتب رجل من ربض حميد يسأله الدعاء في حمل له ، فورد عليه الدعاء في الحمل قبل الأربعة أشهر وأنها ستلد ابنا ، فكان الامر كما قال صلوات الله عليه " .

* : ثاقب المناقب : ص 249 - كما في الخرائج بتفاوت يسير ، مرسلا عن أبي القاسم الجليس قال : -

* : منتخب الأنوار المضيئة : ص 127 ف 9 - بعضه مرسلا ، عن أبي القاسم بن أبي جليس : -

* : إثبات الهداة : ج 3 ص 674 ب 33 ف 1 ح 53 - أوله ، عن كمال الدين .

وفيها : ج 54 - من قوله " واعتللت " إلى قوله " والحمد لله رب العالمين " عن كمال الدين .

وفي : ص 675 ح 55 - من قوله " ومات لي غريم " إلى قوله " حقي " عن كمال الدين .

وفيها : ح 56 - من قوله " وأوصل بن رئيس " إلى قوله " ابن رئيس " عن كمال الدين .

وفيها : ح 57 - من قوله " وكتب هارون " إلى قوله " باسمهما " عن كمال الدين .

وفيها : ح 58 - من قوله " وكتب رجل من ربض " إلى قوله " فجاء كما قال " عن كمال الدين .

وفيها : ح 59 - من قوله " وكتب محمد بن القعري " إلى قوله " ورد عليه ماله " عن كمال الدين .

وفيها : ح 60 - من قوله " كتب محمد بن يزداد " إلى قوله " بحوار " ، عن كمال.

الدين وفيها : ح 61 - من قوله " وكتبت في إنفاذ إلى قوله بشئ " عن كمال الدين .

وفيها : ح 62 - من قوله " وأنفذت أيضا " إلى قوله اسمه " محمد " عن كمال الدين .

وفي : ص 676 ح 63 - من قوله " وحملت في هذه السنة " إلى قوله " والحمد لله رب العالمين " عن كمال الدين .

وفيها : ح 64 - من قوله " وكتب محمد بن كشمر " إلى قوله " أبو الصقر " عن كمال الدين .

وفي : ص 699 ب 33 ف 6 ح 134 - عن العيون .

وفي : ص 702 ب 33 ف 11 ح 146 - عن فرج المهموم .

* : مدينة المعاجز : ص 574 ح 84 - عن الخرائج ، وثاقب المناقب .

وفي : ص 611 ح 72 - عن عيون المعجزات .

* : البحار : ج 50 ص 271 ب 3 ح 38 - عن الخرايج . وفيه : بو القاسم الحبشي .

وفي : ج 51 ص 306 ب 15 ح 20 - عن فرج المهموم .

وفي : ص 331 ب 15 ح 56 - عن كمال الدين بتفاوت إلى قوله " فأعلم عليه السلام أن كنيته أبو الصقر " .

وفي : ص 333 - عن الخرايج .


متن روايت:


كمال الدين : ج 2 ص 488 ب 45 ح 9 - وحدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه ، عن سعد بن عبد الله ، عن علي بن محمد الرازي ، عن نصر بن الصباح البلخي قال : كان بمرو كاتب كان للخوزستاني ، سماه لي نصر ، واجتمع عنده ألف دينار للناحية فاستشارني فقلت : ابعث بها إلى الحاجزي ؟ فقال : هو في عنقك إن سألني الله عز وجل عنه يوم القيامة فقلت : نعم . قال نصر : ففارقته على ذلك ، ثم انصرفت إليه بعد سنتين فلقيته فسألته عن المال ، فذكر أنه بعث من المال بمائتي دينار إلى الحاجزي ، فورد عليه وصولها والدعاء له وكتب إليه : " كان المال ألف دينار فبعثت بمأتي دينار ، فإن أحببت أن تعامل أحدا فعامل الأسدي بالري . قال نصر : وورد علي نعي حاجز فجزعت من ذلك جزعا شديدا واغتممت له فقلت له : ولم تغتم وتجزع وقد من الله عليك بدلالتين قد أخبرك بمبلغ المال وقد نعى إليك حاجزا مبتدءا


ترجمه:


على بن محمد رازى ، از نصر بن صباح بلخى نقل كرده كه گفت : نزد شخصى به نام محمد بن حصين كاتب كه نصر ، نام او را به من گفت ، وى هزار دينار جمع آورى كرده بود كه نزد حضرت [ صاحب ارواحنا له الفداء ] ارسال نمايد ، با من مشورت كرد ، به او گفتم : آنها را نزد حاجزى بفرست . او گفت : اگر خدا در روز قيامت درباره آن از من پرسيد ، بر عهده تو باشد . گفتم : باشد ، نصر گفت : از يكديگر جدا شديم و پس از دو سال نزد او رفتم . او را ديدار نموده و درباره مال از او پرسيدم ، او اظهار داشت : دويست دينار از مال را نزد حاجزى فرستاده است ، و توقيعى از وصول آن و دعا در حق او به وى رسيده است [حضرت به وى نوشته ] ( مال ، يكهزار دينار بود كه دويست دينار را فرستادى ، اگر دوست دارى با كسى داد و ستد انجام دهى ، با أسدى ، در رى معامله و داد و ستد كن . نصر گفت : خبر در گذشت حاجز به من رسيد و از اين خبر به شدت نگران و اندوهگين شدم ، به او گفتم : چرا اندوهگين بوده و آه و فغان مى كنى ، در حاليكه خداوند به دو دلالت و راهنمايى بر تو منت نهاده است ، يكى اينكه مبلغ ما را به تو اطلاع داده ، و ديگرى خبر در گذشت حاجز را در آغاز به اطلاع تو رسانده است .


آدرس حديث:


* : غيبة الطوسي : ص 257 - بتفاوت ، قال " وروى محمد بن يعقوب الكليني ، عن أحمد بن يوسف الساسي قال قال لي محمد بن الحسن الكاتب المروزي : وجهت إلى حاجز الوشاء مائتي دينار وكتبت إلى الغريم بذلك فخرج الوصول ، وذكر أنه كان قبلي ألف دينار وأني وجهت إليه مائتي دينار ، وقال : إن أردت أن تعامل أحدا فعليك بأبي الحسين الأسدي بالري ، فورد الخبر بوفاة حاجز رضي الله عنه بعد يومين أو ثلاثة فأعلمته بموته فاغتم فقلت : لا تغتم فإن لك في التوقيع إليك دلالتين ، إحداهما إعلامه إياك أن المال ألف دينار والثانية أمره إياك بمعاملة أبي الحسين الأسدي لعلمه بموت حاجز " .

* : الخرائج : ج 2 ص 695 ب 14 ح 10 - بتفاوت مرسلا عن محمد بن يوسف الشاشي ونصه " إنني لما انصرفت من العراق كان عندنا رجل بمرو يقال له : محمد بن الحصين الكاتب وقد جمع مالا للغريم فسألني عن أمر الغريم فأخبرته بما رأيته من الدلائل فقال عندي مال للغريم فأيش تأمرني فقلت : وجهه إلى حاجز فقال لي : فوق حاجز أحد ؟ فقلت : نعم الشيخ فقال إذا سألني الله عن ذلك أقول إنك امرتني ؟ قلت : نعم . قال : فخرجت من عنده فلقيته بعد سنتين فقال : هو ذا أخرج إلى العراق ومعي مال الغريم وأعلمك أني وجهت بمائتي دينار على يد العامر بن يعلى النارسي وأحمد بن علي الكلثومي ، وكتبت إلى الغريم بذلك ، وسألته ( عن ) الدعا ، فخرج الجواب : بما وجهت وذكر أنه كان له قبلي ألف دينار وقد وجهت إليه بمائتي دينار لأني شككت ، وأن الباقي له عندي ، فكان كما وصف . وقال : إن أردت أن تعامل أحدا فعليك بأبي الحسين الأسدي بالري فقلت : أكان كما كتب إليك ؟ قال : نعم . وجهت بمائتي دينار لأني شككت فأزال الله عني ذلك ، فورد موت حاجز بعد يومين أو ثلاثة ، فصرت إليه فأخبرته بموت حاجز فاغتم فقلت : لا تغتم فإن ذلك دلالة لك في توقيعه إليك وإعلامه أن المال ألف دينار ، والثانية أمره بمعاملة الأسدي لعلمه بموت حاجز .

* : إثبات الهداة : ج 3 ص 673 ب 33 ف 1 ح 46 - عن كمال الدين .

وفي : ص 693 ب 33 ح 114 - عن غيبة الطوسي .

* : مدينة المعاجز : ص 616 ح 100 - عن الخرائج .

* : البحار : ج 51 ص 294 ب 15 ح 5 - عن الخرائج .

وفي : ص 326 ب 15 ح 48 - عن كمال الدين .

وفي : ص 363 ب 16 ح 10 - عن غيبة الطوسي .

* : منتخب الأثر : ص 384 ف 4 ب 2 ح 5 - عن كمال الدين .


متن روايت:


كمال الدين : ج 2 ص 488 ب 45 ح 10 - حدثنا أبي رضي الله عنه قال : حدثنا سعد بن عبد الله عن علي بن محمد الرازي قال : حدثني نصر بن الصباح قال : أنفذ رجل من أهل بلخ خمسة دنانير إلى حاجز وكتب رقعة وغير فيها اسمه ، فخرج إليه الوصول باسمه ونسبه والدعاء له


ترجمه:


سعد بن عبد الله از على بن محمد رازى نقل كرده كه گفت ، نصر بن صباح روايت كرده و گفته است : مردى از اهالى بلخ پنج دينار نزد حاجز [ وكيل ] فرستاد و نامه اى نوشت و نام خود را در آن تغيير داد ، توقيعى مبنى بر وصول دينارها به نام او و دعا در حق وى ، از ناحيه [ صاحب ارواحنا له الفداء ] صادر شد .


آدرس حديث:


* : دلائل الإمامة : ص 287 - وعنه ( وحدثني أبو المفضل محمد بن عبد الله ) قال حدثني علي بن محمد قال حدثني نضر بن الصباح:-كما في كمال الدين بتفاوت يسير .

* : ثاقب المناقب : ص 261 ب 15 - كما في كمال الدين ، مرسلا عن نصر بن الصباح : -

* : منتخب الأنوار المضيئة : ص 126 ف 9 - كما في كمال الدين وقال " وبالطريق المذكور يرفعه إلى نصر بن صباح " قال : -

* : إثبات الهداة : ج 3 ص 673 ب 33 ف 1 ح 47 - عن كمال الدين .

* : البحار : ج 51 ص 327 ب 15 ح 49 - عن كمال الدين .

* : منتخب الأثر : ص 389 ف 4 ب 2 ح 10 - عن دلائل الإمامة .


توقيعات


در خواست عضویت جهت دریافت ایمیل
نام:
ایمیل:
montazar.net

نظر سنجی
مایلید در کدام حوزه مطالب بیستری در سایت گذاشته شود؟
معارف مهدویتغرب و مهدویت
وظایف ما در عصر غیبتهنر و فرهنگ مهدویت
montazar.net

سایت های وابسته